من شنطة على ضهره لمصنع بيصدر للخارج: كيرلس عادل... ابن "دير أبو حنس" اللي عمل طفره في صناعة الملابس

صحفيون
By -

 


من شنطة على ضهره لمصنع بيصدر للخارج: كيرلس عادل... ابن "دير أبو حنس" اللي عمل طفره في صناعة الملابس



في وقت كتير من شبابنا بيحلم بالسفر أو بيستنى الفرصة تيجي له، كيرلس عادل – ابن قرية دير أبو حنس التابعة لمركز ملوي بمحافظة المنيا – قرر ياخد خطواته بإيده، ويحفر حلمه بنفسه في الصخر.


كيرلس، اللي عنده ٢٩ سنة، خريج بكالوريوس نظم ومعلومات إدارية، بدأ مشواره وهو لسه عنده ١٦ سنة، بياع متجول بيشيل شنطة على ضهره ويمشي في الشوارع. مكانش معاه غير الحلم والإصرار، لكنه كان مؤمن إن "البداية الصعبة بتعمل نهاية عظيمة".


سنين طويلة قضاها كيرلس بيجري ورا رزقه، يتعلم من السوق، يشوف بعينه الفرق بين الكلمة الحلوة والمنتج النضيف. لحد ما لمح فرصة وسط "هدر المصانع" و"هوالك الأقمشة"، اللي كانت بتترمي أو تتباع بالكيلو، وقرر يحولها لكنز.


الفكرة كانت بسيطة لكن عبقرية: يعيد تدوير بواقي الأقمشة، ويحولها إلى منتجات كاملة زي التيشيرتات، البنطلونات، الشنط، والإيشاربات، وغيرها. ومع الوقت، اتحولت الفكرة الصغيرة إلى مشروع كبير، ومن مشروع إلى مصنع، ومن مصنع إلى ماركة بتصدر لليبيا، السودان، الأردن، وغيرها من البلاد.


لكن كيرلس ماكملش المشوار لوحده... من أول لحظة فتح فيها المصنع، كان معاه ٣ من أصحابه اللي شاركوه الحلم وسندوه في كل خطوة: ناشد، إبرام، وعماد. الأربعة شجعوا بعض، وقفوا جنب بعض وقت الصعب، وتقاسموا التعب قبل الفرح. ومع بعض قدروا يبنوا براند مصري بجد، نابع من قريتهم، وواصل لبرا الحدود.


النهاردة، كيرلس وشركاؤه عندهم مصنع فيه أكتر من ٦٠ ماكينة، وبيشتغل معاهم أكتر من ١١٠ عامل، وبيفتحوا بيوت ناس كتير من قريتهم ومن القرى المجاورة. وكل ده بدأ من شنطة صغيرة على ضهر شاب كبير بعزيمته، ومن قلب شباب قرروا يكتبوا قصة نجاحهم بإيديهم.


كيرلس ورفاقه مش بس نجحوا، دول عملوا معجزة بصبرهم، بذكاءهم، وبإيمانهم إن الحلم الجماعي عمره ما بيقع.




كيرلس عادل... من بائع متجول إلى مُصدِّر عالمي: قصة نجاح ابن دير أبو حنس


كيرلس عادل، شاب يبلغ من العمر 29 عامًا من قرية دير أبو حنس بمحافظة المنيا، استطاع أن يتحول من بائع متجول يحمل حقيبته على ظهره إلى صاحب مصنع يصدر منتجاته إلى الخارج. رغم دراسته في نظم ومعلومات إدارية، بدأ كيرلس مشواره المهني وهو في عمر 16 عامًا، متنقلاً في الشوارع يبيع بضاعته، مسلحًا بالحلم والعزيمة.


استغل كيرلس ما يُعرف بـ"هوالك المصانع"، وهي بقايا الأقمشة التي كانت تُهدر، ليحوّلها إلى منتجات قابلة للتسويق كـالتيشيرتات والحقائب. ومع مرور الوقت، تطور مشروعه ليصبح مصنعًا متكاملًا، يوظف أكثر من 110 عاملاً، ويضم أكثر من 60 ماكينة، ويصدر منتجاته إلى دول مثل ليبيا، الأردن، والسودان.


لم يكن النجاح فرديًا، إذ شاركه في الرحلة ثلاثة من أصدقائه: ناشد، إبرام، وعماد. دعموا بعضهم البعض حتى بنوا علامة تجارية مصرية تنبع من الريف وتصل إلى الأسواق الخارجية.




كيرلس عادل... من شنطة على الضهر لحلم بيكبر: ابن المنيا اللي غلب المستحيل


في قرية بسيطة اسمها دير أبو حنس، شاب اسمه كيرلس عادل كان بيجري بشنطة على ضهره وبيبيع في الشوارع، وهو عنده ١٦ سنة. لا معاه رأس مال ولا ورث ولا دعم، لكن كان معاه إصرار وعين شايفة الفرصة وسط الزحمة.


شاف إن بواقي القماش اللي بتترمي ممكن تتحول لحاجة تتباع، فكرة صغيرة قلبت حياته. اشتغل على نفسه، ومعاه ٣ صحاب كانوا دايمًا في ضهره. حولوا الحلم لحقيقة، والمشروع الصغير بقى مصنع بيشتغل فيه أكتر من ١١٠ عامل، وبقى يصدر لدول برا مصر.


كيرلس مشي السكة خطوة بخطوة، من التعب للتعلم، من السوق للمصنع. وعرف إن البداية الصعبة هي اللي بتصنع نهاية عظيمة.


النهاردة، كيرلس مش مجرد صاحب مصنع، ده قصة بتقول لكل شاب: متستناش الفرصة، اصنعها.



---



كيرلس عادل... قصة نجاح ريفية حوّلت بواقي المصانع إلى فرص عمل


تُعد قصة كيرلس عادل نموذجًا ملهمًا لريادة الأعمال في المناطق الريفية. الشاب المنياوي الذي بدأ من الصفر استطاع، من خلال فكرة بسيطة قائمة على إعادة تدوير مخلفات المصانع، أن يؤسس مشروعًا يوفر مصدر دخل لعشرات الأسر.


كيرلس، خريج نظم ومعلومات إدارية، بدأ مسيرته وهو في سن 16 عامًا كبائع متجول. لاحظ خلال عمله في السوق وجود كميات كبيرة من بواقي الأقمشة التي تُهدر، وقرر استغلالها بشكل ذكي.


تحولت الفكرة إلى مشروع، والمشروع إلى مصنع به أكثر من 60 ماكينة، ويعمل فيه أكثر من 110 شخص من قرى محافظة المنيا. والأهم أن المصنع لا يقتصر على السوق المحلي فقط، بل يصدر منتجاته إلى دول مثل السودان، الأردن، وليبيا.


ما يجعل هذه التجربة ملهمة هو تعاون كيرلس مع ثلاثة من أصدقائه منذ البداية، فكان النجاح جماعيًا، والتأثير تنمويًا على المجتمع المحلي بأكمله.



---



كيرلس عادل... بدأ بشنطة على ضهره، ودلوقتي عنده مصنع بيصدر بره مصر!


كيرلس عادل، شاب من قرية دير أبو حنس بالمنيا، بدأ حياته بياع متجول. لكن الحلم كان أكبر. شاف فرصة في بواقي القماش اللي الناس بترميها، وحولها لمشروع، والمشروع بقى مصنع، والمصنع بقى براند مصري بيوصل ليبيا والأردن والسودان.


كيرلس ماكنش لوحده، كان معاه ٣ من صحابه: ناشد، إبرام، وعماد. اشتغلوا مع بعض، شجعوا بعض، وبنوا مصنع فيه أكتر من ٦٠ ماكينة، بيشتغل فيه ١١٠ عامل من أهل قريتهم.


النجاح مش صدفة... ده نتيجة تعب وصبر وحلم اتبنى بالإيد.

Tags: