"الشاب اللي كان بيتسأل: هتشتغل إيه؟".. والنهاردة بقى صاحب رؤية وكيان اسمه تريزولا

صحفيون
By -


فيه نوع من الشباب لما تسمع عنه تحس إنك بتسمع قصة من فيلم… لكن القصة دي مش خيال، دي حقيقية… بطلها شاب اسمه المهندس حازم المصري.

شاب من الجيزة، خريج هندسة حاسبات ومعلومات. شاب عادي؟ لأ.

شاب اختار من بدري إنه مايبقاش عادي… وإنه يعمل حاجة محدش تاني فكر يعملها.

أول مشهد: الكرسي اللي قدام الكمبيوتر

كان ممكن يكمل في مجال البرمجة والشبكات، ويشتغل في شركة، ويقبض آخر الشهر، ويعيش "زي الناس كلها".

بس حازم شاف حاجة تانية. شاف إن اللي بيبرمج نظام... ممكن يبني نظام اقتصادي.



وشاف إن اللي بيحل مشكلة في كود... ممكن يحل مشكلة في السوق.

ثاني مشهد: الجملة اللي غيرت مصيره

"إنت بتعمل ده ليه؟ السوق مش مضمون!"

قالها له صاحبه… بس هو سمعها بالعكس:

"يعني لازم أدخل السوق… عشان أكون أنا اللي أضمنه."

ومن هنا بدأت الرحلة اللي وصلت لإنشاء كيان اسمه:

تريزولا للاستثمار والاستشارات وإدارة الاصول.

تريزولا مش مجرد شركة… دي عقلية كاملة

شركة تريزولا النهاردة مش بتشتغل في مجال واحد… لا، دي بتشتغل في:



استصلاح الأراضي الزراعية بأسلوب علمي

 مزارع سمكية في أراضي صحراوية (فكرة غير مألوفة لكن شغالة فعلًا)

 استثمار عقاري مع شركات كبيرة

تنفيذ وتشطيب مشروعات سكنية

شراكات صناعية في مصانع قائمة

تقديم استشارات استثمارية قائمة على تحليل ومصداقية

ثالث مشهد: التحدي الحقيقي

في البداية؟ مفيش دعم… مفيش تمويل… مفيش حتى تصديق من اللي حواليه.

بس كان فيه حاجة واحدة: إصرار ما بيهزش

وإيمان بنفسه خلاه يمشي في طريقه لحد ما بقى هو اللي الناس بتسأله النهاردة:

"إزاي نبدأ؟ وإزاي نكون زيك؟"

تريزولا النهاردة مش بس شركة…

دي فكرة، مدرسة، دعوة صريحة للشباب إنهم يتحركوا… يغامروا… يتعلموا… ويكسروا البوابات اللي مستنياهم يطرقوها.



العنوان الرسمي:

 شقة 602 – الدور السادس بعد الأرضي، 1 ميدان روكسي – مصر الجديدة – القاهرة

📞 01147500540 / 01102691065

 مقولة حازم المصري:

"أنا ما استنيتش الفرصة… أنا بنيت الطريق اللي الفرصة تمشي عليه، ووقفت مستنيها وأنا جاهز."

تابع تريزولا للاستثمار:

✔️ فيسبوك

✔️ إنستجرام

✔️ تيك توك

📞 واتساب: 01147500540 / 01102691065

هل حاسس إنك مشيت معاه الرحلة؟

دي مش نهاية المقال… دي بداية الفكرة:

لو واحد بدأ من الصفر ووصل، يبقى إنت تقدر تبدأ من أي مكان… المهم تتحرك.

Tags: